الإمتحان الوطني الموحد لمادة الفلسفة 2019 الدورة الإستدراكية جميع المسالك والشعب

فيلوكلوب يوليو 05, 2019 يوليو 05, 2019
للقراءة
كلمة
0 تعليق
نبذة عن المقال:
-A A +A

الإمتحان الوطني الموحد لمادة الفلسفة   2019 الدورة الإستدراكية جميع المسالك والشعب


  1. شعبة الآداب والعلوم الإنسانية: مسلك العلوم الإنسانية
  2. شعبة الآداب والعلوم الإنسانية: مسلك الآداب
  3. كل مسالك الشعب العلمية والتقنية والأصيلة
  4. تحميل الملف بصيغة PDF


شعبة الآداب والعلوم الإنسانية: مسلك العلوم الإنسانية


الموضوع الأول :
هل تحول خصوصية الظاهرة الإنسانية دون دراستها علميا؟
 الموضوع الثاني:
لو كانت السعادة في اللذات الحسية لما كان للإنسان فضل على الحيوانات . "
انطلاقا من القولة ، بيّن (ي) لم لا يؤدي إشباع اللذات الحسية إلى بلوغ السعادة.

 الموضوع الثالث :
"لا جدوى من القول إن الدول جميعا قامت، أو ينبغي أن تقوم على التوافق العام أو التعاقد في حدود ما تسمح به ظروف عيش الناس، فذلك ما كنت أعتقده تماما، غير أني أصبحت أميل إلى القول إن شؤون الناس لا تتيح أبدا تحقيق مثل هذا التوافق ونادرا ما تسمح حتى بمظهره، كما صرت مقتنعا بأن الغزو و الاستيلاء، وبعبارة أوضح، القوة هي أساس قيام الدول. فبالقوة وحدها تتم الإطاحة بالدول التي كانت قائمة. و إذا كان يبدو، في بعض الحالات النادرة، أن ثمة ما يشبه التوافق العام في تأسيس الدول فإن ذلك لا يمكن اعتباره قاعدة عامة، لأن حدوثه نادر جدا وكثيرا ما يكون هذا التوافق، إن حدث، محدودا وفي غالب الظن مشوبا بالغش والعنف، مما يفرغه من كل قيمة.
 لا أريد، هنا، أن أنكر أن التوافق العام يعتبر الطريق المشروعة لتأسيس الدول، فحيثما كان مثل هذا التوافق ممكنا، فهو بالتأكيد افضل أساس لقيام الدول. ما أريد قوله، فقط، هو أن التوافق لم يتحقق إلا نادرا و في شكله الجزئي و المحدود، فحسب، أما في شكله الكامل فإنه لم يحصل أبدا. ومن ثم لا مجال لاعتبار التوافق أساس قيام الدول، بل ينبغي الإقرار بوجود اساس آخر لقيامها . "
حلل (ي) النص وناقشه (يه)



شعبة الآداب والعلوم الإنسانية: مسلك الآداب

الموضوع الأول :
هل الواجب إكراه اجتماعي ؟
 الموضوع الثاني:
لا يمكن للدولة، أبدا، التخلي عن العنف الذي هو أساس وجودها."
انطلاقا من القولة ، بيّن (ي) لم تعتمد الدولة العنف في ممارسة سلطتها.
 الموضوع الثالث :
" إن الإنسان، في بحثه عن الحقيقة، معرض بشكل كبير للوقوع في الخطأ. فأوهام الحواس و رؤى الخيال و تجريدات العقل تخدعه باستمرار، كما أن ميول الإرادة و أهواء القلب تحجب عنه، غالبا، الحقيقة ولا تُظهرها له إلا وقد اصطبغت بألوان خدَّاعة...
وإذا كانت هذه بعض مصادر أخطاء الفكر، فإنه يتعين علينا، الآن، أن نكتشف الطرق المؤدية إلى معرفة الحقيقة و أن تزود الفكر بما يكفي من القوة و النباهة حتى يسير في هذه الطرق من غير أن يتعب أو يضل. غير أني أود، بداية، التنبيه إلى أنني إنما أخاطب أولئك الذين يريدون البحث عن الحقيقة بأنفسهم معتمدين في ذلك على قدراتهم العقلية الخاصة، فأدعوهم إلى التخلي عن الآراء التي تبدو لهم يقينية و عن أشد التخمينات قوة، وأن يتخلوا، ما أمكنهم ذلك، عن انشغالاتهم ومصالحهم فيتفرغوا كليا للبحث...
ولنتذكر، في هذا الصدد، القاعدة الأساس و المبدأ الأول في كل بحث عن الحقيقة: "ينبغي ألا نقبل من الحقائق إلا ما كان بديهيا و ما ينجم عن رفضه تأنيب الضمير." فالرؤية الواضحة للحقيقة هي التي تهب العقل الكمال والاقتناع التام.
نخلص، إذن، إلى القول إن العقل لا يملك سوى البداهة معيارا لتجنب الخطأ؛ و من ثم وجب أن تعتمد هذه البداهة في كل إدراك للأشياء و في كل بحث عن الحقيقة."
حلل (ي) النص وناقشه (يه)



كل مسالك الشعب العلمية والتقنية والأصيلة


الموضوع الأول :
هل كل من يملك الرأي يملك الحقيقة؟

 الموضوع الثاني
" يشعر الناس جميعا أن القوة عاجزة أمام الحق، لكن معظمهم مستعدون للاعتراف بأنها قد تخدمه."
بين (ي)، انطلاقا من القولة، طبيعة العلاقة بين الحق و القوة.

 الموضوع الثالث :
"إن وعينا يُنبِّهنا إلى أننا كائنات حرة. فنحن نعتقد أن باستطاعتنا، قبل القيام بأي فعل مهما كان نوعه، أن نمتنع عن القيام به. كما أننا، قبل الإقدام على فعل ما، تطرح أمامنا إمكانات كثيرة للتصرف، بل و حتى بعد أن نسلك سلوكا معينا، فإننا نعتقد أنه كان بمقدورنا التصرف على نحو مغاير. وإذا لم يكن الأمر على هذا النحو، فكيف نفسر الأسف أو الندم الذي يحصل لنا على بعض ما يصدر عنّا من تصرفات؟ وهل يمكن الندم على شيء كنا مجبرين على القيام به؟ ألا يحصل، أحيانا، أن يُحدث المرء نفسه بالقول: "لو كنت أعلم ما سيحصل لتصرفت على نحو مغاير؛ لقد كنت مخطئا، إذن، بالتصرف على هذا النحو." إن مثل هذا الأمر لن يحصُل لو لم تكن أفعالنا اختيارية.
 لا يمكن، إذن، تفسير ما يعترينا من ندم على بعض الأفعال إلا انطلاقا من فكرة حرية الشخص. إن وعينا هو الدليل القاطع على أننا أحرار."
حلل (ي) النص وناقشه (يه)




  • تحميل الملف بصيغة PDF


    1. شارك المقال لتنفع به غيرك

      فيلوكلوب

      الكاتب فيلوكلوب

      قد تُعجبك هذه المشاركات

      إرسال تعليق

      0 تعليقات

      8258052138725998785
      https://www.mabahij.net/