هذه تجميعة ما يقارب 30 قولة من الأقوال الفلسفية والتي تتحدث عن مفهوم الدولة ، وقمنا يإعدادها في شكلين ، على شكل فيديو وعلى شكل مقالة، والغاية من هذه الأقول هي التمرن على الفرض الكتابي المحروس رقم 1 من الأسدوس الثاني، والذي يكون داخل مجزوءة السياسة بشكل عام. كما يمكن للسادة الأساتذة توظيفها كفروض محروسة لتلاميذيهم.
1 - الدولة هي مجتمع الرخاء بالنسبة للعائلات ومجموعات العائلات وهدفها تحقيق حياة كاملة تكفي ذاتها بذاتها
أرسطو، السياسة، الجزء 3 ترجمة تريكو
2 - الدولة هي الشكل التاريخي الخاص الذي تكتسب فيه الحرية وجودا موضوعيا
هيجل، العقل في التاريخ، 18/10، ص 140
3 - الدولة بصفة عامة ليست عقدا، كما أن ماهيتها الجوهرية ليست هي، على وجه الحصر، ضمان حماية وأمن ملكية الأفراد المنعزلين عن بعضهم البعض. إن الدولة تطالب بالأحرى بالتضحية بالحياة والملكية من أجلها.
هيجل، مبادئ فلسفة الحق، غاليمار، ص 135
4 - يقول مثل شهير إن نصف الفلسفة يبعد عن الله وأن الفلسفة الحقة تقود إليه، ويمكن قول الشيء نفسه عن الدولة؟
هيجل، فلسفة الحق، غالمار، ص44.
5 - الدولة هي توحيد عدد كبير من الناس بإخضاعهم للقوانين
كانط، ميتافيزيقا الأخلاق، ج1، فرنان، ص195
6 - ليست الدولة ملكا من الممتلكات، وإنما هي مجتمع لا يمكن لأحد التحكم فيه أو استعماله لأي غرض من الأغراض، فهي وحدها التي تتحكم في نفسها وتستعمل نفسها كما تشاء
كانط، مشروع السلام الدائم
7 - إن الدولة التي تحرم الناس من إمكانية التعبير علانية عن آرائهم تحرمهم في نفس الوقت من حرية التفكير
كانط، ماذا يعني اتباع وجهة ما داخل الفكر؟
8 - الحكومة الاستبدادية هي التي ينفذ فيها رئيس الدولة تعسفيا القوانين التي وضعها على مقاسه، ويحل بذلك إرادته الخاصة محل الإرادة العامة
كانط، مشروع للسلام الدائم
9 - الدولة هي التنظيم الخاص لسلطة ما، إنها تنظيم للعنف الموجه لإخضاع طبقة ما
لينين، الدولة والثورة، المنشورات الاجتماعية، ص37
10 - لقد استنتج ماركس من تاريخ الإشتراكية وتاريخ الصراع السياسي أنه يجب على الدولة أن تختفي، وأن الشكل الانتقالي لاختفائها سيكون هو "البروليتاريا المنظمة في طبقة سائدة".
لينين، الدولة والثورة، المنشورات الاجتماعية، ص83
11 - بما أن الدولة هي الشكل الذي يقوم أفراد طبقة مسيطرة باستخدامه للدفاع عن مصالحهم المشتركة والتي يختزل فيها المجتمع المدني لعصر ما، فإن جميع المؤسسات المشتركة تمر عبر الدولة وتكتسي شكلا سياسيا، وهو ما يؤدي إلى الوهم القائل بأن القانون يقوم على الإرادة بل والقائم على الإرادة الحرة المنفصلة عن قاعدتها المادية.
ماركس، الإيديولوجيا الألمانية، المنشورات الاجتماعية، ص106.
12 - الدولة هي أكثر الوحوش لامبالاة، إنها تكذب بدون أن تكترث بأي شيء، وإليكم أكبر كذبة تخرج زاحفة من فمها: "أنا الدولة، أنا الشعب.
نيتشه، هكذا تكلم زرادشت، ميركور دو فرانس، ص 56.
13 - الدولة، ما هذا؟ هيا لتصغوا جيدا... سأحدثكم عن موت شعوبكم.
نيتشه، هكذا تكلم زرادشت
14 - ينقسم جميع الناس في كل زمان وإلى يومنا هذا إلى أسياد وعبيد، لأن الذي لا يملك الثلثين من يومه لنفسه هو عبد سواء أكان رجل دولة أو تاجرا أو موظفا عالما.
نيتشه، إنساني، إنساني جدا.
15 - تولد الدولة من أنانية تتجاوز وجهة النظر الفردية لتعانق وجهات نظر مجموع الأفراد، وهذا يعني أن سبب وجودها هو خدمة هذه الأنانية
شوبنهاور، العالم كإرادة وتمثل، م.ج.ف، ص 440.
16 - إن عدم الإنصاف والظلم الفادح والقسوة بل والضراوة هي بصفة عامة الصفات الأساسية التي تميز تصرف الناس تجاه بعضهم البعض، أما عكس ذلك فما هو إلا استثناء نادر، وهذا هو أساس ضرورة الدولة والتشريع
شوبنهاور، العالم كإرادة وتمثل، م.ج.ف، ص1340
17 - ليست الدولة إلى كمامة الهدف منها هو جعل الإنسان، هذا الحيوان الضاري، مسالما، وتحويله إلى حيوان عاشب
شوبنهاور، العالم كإرادة وتمثل
18 - تكون الدولة أقوى كلما احتفظت بداخلها بكل ما يحيى ضدها ويقاومها
فاليري، الأعمال الكاملة، بلياد، ص903
19 - الدولة هي كل عضوي يتكون من مؤسسات تخص جماعة تاريخية
إريك فايل، الفلسفة والسياسة
20 - لا يمكن فقط السماح بحرية الرأي ، وهو الأمر الذي لا يشكل خطرا على التقوى وسلامة الدولة، بل لا يمكن القضاء على حرية إبداء الرأي دون القضاء على سلامة الدولة والتقوى
سبينوزا، الرسالة اللاهوتية السياسية
21 - لكل فرد خارج المجتمع الحق في كل شيء ، إلى الحد الذي لا ينتفع فيه بأي شيء، ولا يملك أي شيء، ولكن في الدولة، يتمتع كل فرد بحقه الخاص بسلام.
توماس هوبز، المواطن
22 - الشعب الحر يمتثل ولا يخدم أحدا، له قادة وليس له أسياد، يمتثل للقوانين، ولا يمتثل إلا للقوانين، ولا يمتثل للقادة إلا بقوة القوانين
جون جاك روسو، رسائل من الجبل، الرسالة الثامنة
23 - هانحن نرى إلى أي حد كشفت الدولة عن وجهها الحقيقي مبرزة ماهيتها الخاصة التي هي الإكراه الوثني الشيطاني
إرنست بلوخ، روح الطوبى
24 - الدولة هي معبد الدين السياسي الذي يستمر ذبح المجتمع الطبيعي بداخله: الدولة الكونية الملتهمة التي تقتات من القوانين البشرية
باكونين، باكونين
25 - يجب أن نفهم أنه يستحيل على الأمير أن يحترم القيم الأخلاقية وأنه مجبر في أغلب الأحيان على التصرف ضد الإنسانية والإحسان بل وضد الدين من أجل المحافظة على الدولة
مكيافيللي، الأمير
26 - على الأمير أن يهتم فقط بالحفاظ على حياته وعلى الدولة، وإذا نجح في ذلك، فإن جميع الوسائل التي قد يكون استعملها ستعتبر محترمة وسيمدحها الجميع
مكيافيللي، الأمير
27 - يتفق جميع الكتاب الذين اهتموا بالسياسة على أن الذي يريد تأسيس دولة وتمتيعها بقوانين ينبغي عليه أن يفترض أن الناس اشرار، وانهم دوما على أُهبة التعبير عن طبيعتهم الشريرة كلما سمحت لهم الظروف بذلك
مكيافيللي، حول العقد الأول
28 - لا يوجد أي شيء في الدولة من أعلى التراتبية إلى أسفلها لا يعتبر تعسفا يحتاج للإصلاح، تطفلا يجب القضاء عليه، أداة للإستبداد ينبغي تدميرها.
برودون، الفكرة العامة عن الثورة
29 - يجب أن يكون الموضوع الوحيد والمباشر للسياسة هو تدمير الدول
برودون، رسالة بتاريخ 5 أكتوبر 1872
30 - كل شيء داخل الدولة، لا شيء ضد الدولة، لا شيء خارج الدولة.
موسوليني، خطاب 26 ماي 1927
31 - إن دولة تقزم رعاياها لتجعلهم مجرد أدوات خنوعة لخدمة مشاريعها، حتى وإن كانت هذه المشاريع مفيدة، ستعجز في النهاية عن القيام بمنجزات كبرى اعتمادا على أقزام.
جون ستوارت ميل، حول الحرية
32 - تعتبر الحرية في دولة ما، أي في مجتمع توجد فيه قوانين، هي القدرة على فعل ما يجب علينا أن نريده، وأن لا نكون مجبرين أبدا على أن نفعل ما لا يجب علينا أن نريده
مونتسكيو، حول روح القوانين
0 تعليقات